يَا مُنَى الْقَلْبِ وَنُورَ العَين – خليل مطران
يَا مُنَى الْقَلْبِ وَنُورَ العَ … يْنِ مُذْ كُنْتُ وَكُنْتِ
لَمْ أَشَأْ أَنْ يَعْلَمَ النَّا … سُ بِمَا صُنْتُ وَصُنْتِ
وَلِمَا حَاذَرْتُ مِنْ فِطْ … نَتِهِمْ فِينَا فَطِنْتِ
إِنَّ لَيْلاَيَ وَهِنْدِي … وَسُعَادِي مَنْ ظَنَنْتِ
تَكْثُرُ الأَسْمَاءُ لَ … كِنَّ المُسَمَّى هُوَ أَنْتِ
أَدْلَتْ مِنَ الرَّأْسِ فُلاًّ – خ قصر عن أدنى علاك الحسد – خليل مطرا يَا مَنْ نُهَنِّيءُ بِالسِّيَامَةِ أُسْق هَذَا أَدِيبُ العَرَبْ – خليل مطرا أَهْوَى وَمَا الغَانِيَاتُ مِنْ وَطَرِي إِذَا مَا انْفرَطَ العَقْدُ – خليل فِي فِلْسْطِينَ أَيُّ نَجْمٍ أَنَارَا &# مَا سَنَى شُعلَةٍ إِلى الشَّمْسِ تُهْدَى