يَا مُنَى الْقَلْبِ وَنُورَ العَين – خليل مطران
يَا مُنَى الْقَلْبِ وَنُورَ العَ … يْنِ مُذْ كُنْتُ وَكُنْتِ
لَمْ أَشَأْ أَنْ يَعْلَمَ النَّا … سُ بِمَا صُنْتُ وَصُنْتِ
وَلِمَا حَاذَرْتُ مِنْ فِطْ … نَتِهِمْ فِينَا فَطِنْتِ
إِنَّ لَيْلاَيَ وَهِنْدِي … وَسُعَادِي مَنْ ظَنَنْتِ
تَكْثُرُ الأَسْمَاءُ لَ … كِنَّ المُسَمَّى هُوَ أَنْتِ
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل