يَا مَلاَذِي وَأَمِيرِي – خليل مطران
يَا مَلاَذِي وَأَمِيرِي … غَسَلَتْ ذَنْبِي دُمُوعِي
كُنْ عَلَى قَلْبِي نَصِيري … وَاغْتَصِبْهُ مِنْ ضُلُوعِي
وَأَقِلْنِي وَأَعِنِّي … أَنْتَ لِي خَيْرُ شَفِيعِ
أَلْجَدِيدَانِ حَرْبُ كُلِّ جَدِيدِ R مَهْمَا تَقِلَّ ثُمَالَةُ المَوْجُودِ قَدْ شتَّتَ الضَّغْنُ المُفَرِّقُ بَيْنَ فِي الأَسَى مِنْ تَفَتتِ الْكَبِد – تَوْفِيقُ يَا طَالِبَ المَعَالِي – رُوَّعَتْ بِالفِرَاقِ بَعْدَ الفِرَاقِ & إِعْزِمْ وَكَدِّ فَإِنْ مَضَيْتَ فَلاَ ت يَا مُنَى الْقَلْبِ وَنُورَ العَين ̵