يَا زَائِريَّ تَمَتَّعَاً – خليل مطران
يَا زَائِريَّ تَمَتَّعَاً … أَبَداً بَشَمْلِكُمَا الجَّمِيعْ
ذَهَبَ الشِّتَاءُ وَبَرْدُهُ … وَأَتَيْتُمَانَا بِالرَّبِيعْ
يَا مَنْ عَشَاؤُهُمُ شَفَى – خليل أَبْهَجْ بِحُسْنِكِ يَا سَمَاءُ وَحَبَّذ غَلَبَ المَوْتُ فَالْحَيَاةُ ثَكُولُ تُعَجِّلُ نَفْسِي مَا تَشْتَهِي – أَلمُورِيَاتُ أَخْمَدَتْ زِنَادِي – عَاجَتْ أَصِيلاً بِالرِّيَاضِ تَطُوفُهَا عَذِيرِي مِنْ ضَنَى الْقَلْبِ الْحَزِينِ هِيَ بِيعَةٌ شِيدَتْ عَلَى أُسُسِ الْهُد