و فاتنة ِ الحديثِ ، لها نكاتٌ – محمود سامي البارودي
و فاتنة ِ الحديثِ ، لها نكاتٌ … تحولُ بسحرها دونَ المرامِ
شَكوْتُ لَهَا ضَنَى جَسَدِي، فَقَالَتْ … بطرفي ما بجسمكَ منْ سقامِ
فَقُلْتُ: عِدِي بِوَصْلٍ مِنكِ صَبّاً … برَتْهُ يَدُ الصبَابَة ِ وَالْغَرامِ
فَقَالَتْ: سَوْفَ تَلْقَانِي قَرِيباً … فقلتُ : متى ؟ فقالتْ : في المنامِ
كلمات: اسعد عبدالكريم
ألحان: طلال باغر
1995
تَغَرَّبْ إِذَا أَتْرَبْتَ، وَالْتَمِسِ أَرَى كُلَّ شَيْءٍ عُرْضَة ً لِلتَّغَيُّ تمهَّل ، ولاتعجل إذا رُمتَ حاجة ً – إِذَا مَا كتَمْتُ الْحُبَّ كَانَ شَرَارَ لكَ الحَمدُ ، إنَّ الخيرَ مِنكَ ، وإنَّن رفَّ النَّدَى ، وَتَنَفَّسَ النُوَّارُ & حَبَّذا الراحُ فى أوانِ البَهارِ – وشامخٍ فى ذُرا شمَّاءَ باذخة ٍ – م