وَكَم مِن مُعِدٍّ في الضَميرِ لِيَ الأَذى – صريع الغواني

وَكَم مِن مُعِدٍّ في الضَميرِ لِيَ الأَذى … رَآني فَأَلقى الرُعبُ ما كانَ أَضمَرا

هَداهُ لِقَصدِ الحِلمِ جَهلٌ جَهَلتُهُ … عَلَيهِ وَلَو حالَمتُهُ لَتَجَبَّرا