وَكَم مِن مُعِدٍّ في الضَميرِ لِيَ الأَذى – صريع الغواني
وَكَم مِن مُعِدٍّ في الضَميرِ لِيَ الأَذى … رَآني فَأَلقى الرُعبُ ما كانَ أَضمَرا
هَداهُ لِقَصدِ الحِلمِ جَهلٌ جَهَلتُهُ … عَلَيهِ وَلَو حالَمتُهُ لَتَجَبَّرا
أَرادوا لِيُخفوا قَبرَهُ عَن عَدُوِّهِ & فَإِن يَكُ أَقوامٌ أَساءَوا فَأَحسَنوا & ما قَصَّرَ السَعيُ وَلا عَلَّلَت – العَهدَ مِن لَيلى نَكَرتُ عَلى النَوى وَرَدَت عَلى خاقانَ خَيلُكَ بَعدَما R كَذَلِكَ الغَيثُ يُرجى في تَحَجُّبِهِ اِستَمطَرَ العَينَ أَن أَحبابُهُ اِحتَمَ وَأَبيَضَ أَمّا جِسمُهُ فَمُدَوَّرٌ R