وَكَم مِن مُعِدٍّ في الضَميرِ لِيَ الأَذى – صريع الغواني
وَكَم مِن مُعِدٍّ في الضَميرِ لِيَ الأَذى … رَآني فَأَلقى الرُعبُ ما كانَ أَضمَرا
هَداهُ لِقَصدِ الحِلمِ جَهلٌ جَهَلتُهُ … عَلَيهِ وَلَو حالَمتُهُ لَتَجَبَّرا
أَيَزيدُ يا مَغرورُ أَلأَمَ مَن مَشى وَقَفَ العُفاةُ عَلَيكَ مِن مُتَحَيّرٍ & ما ضَرَّ مَن شُغِلَ الفُؤادُ بِبُخلِهِ & مَن راقَبَ الناسَ ماتَ غَمّاً – صر سَلاهُ لِمَ اِستَبقى وِصالَ الكَواعِبِ & يا عَينُ جودي بِدَمعٍ مِنكِ مِدرارِ R أَمّا النَحيبُ فَإِنّي سَوفَ أَنتَحِبُ & أَأُعلِنُ ما بي أَم أُسِرُّ فَأَكتُمُ