وقدْ كانَ هذا البحرُ ليسَ يجوزهُ – دعبل الخزاعي

وقدْ كانَ هذا البحرُ ليسَ يجوزهُ … سوى خائفٍ منْ ذنبهِ أو مخاطرِ

فصارَ على مرتادٍ جودكَ هيناً … كَأَنَّ عليهِ مُحكَماتِ القَناطِرِ