طهرْ لسانكَ ما استطعتَ ، وَ لا تكنْ – محمود سامي البارودي
طهرْ لسانكَ ما استطعتَ ، وَ لا تكنْ … خَبّاً يُقَرِّبُ لِلنُّفُوسِ ضَلاَلَهَا
إِنَّ الْوَقِيعَة َ لاَ تَعُودُ بِخِزْيَة ٍ … أوْ سبة ٍ إلاَّ على منْ قالها
طهرْ لسانكَ ما استطعتَ ، وَ لا تكنْ … خَبّاً يُقَرِّبُ لِلنُّفُوسِ ضَلاَلَهَا
إِنَّ الْوَقِيعَة َ لاَ تَعُودُ بِخِزْيَة ٍ … أوْ سبة ٍ إلاَّ على منْ قالها