Loading
klmat.com
Loading
klmat.com
هلاليَّة ٌ يعلو الهلالَ جَبينُها … وعُليا هِلالٍ حين تُعزى لها رهطُ
ألمَّت بنا والليلُ مُرخٍ سدولَهُ … فضاء بصبحٍ ميط عن نوره المرط
وأرج أرجاء الحمى نشر طيبها … قلم يدر مسكٌ ما تضوع أم قسط
وقد أقبلت تَرنو بمقلة ِ مُغزِلٍ … أضلَّت بجرعاءِ الحِمى شادناً ت
ميلُ كما مالَ النَّزيفُ كأنَّما … يرنِّحها من راحِ صَرْخدَ إسْفَنطُ
وتخطر تيهاً حين تخطو تأوداً … بأسمرَ مما أنبتَ الله لا الخَطُّ
تجل عن التشبيه في الحسن غادة ٌ … إذا قيس في أوجٍ بها البدر ينحط
وأنَّى يضاهِيها الحسانُ وإنَّما … لها تسع أقساط البها ولم قسط
وإن قيل إن الريم يحكي لحاظها … فأين القوام اللَّدن والشَّعَر السَّبْطُ
على أنَّ مَرعاها وما صوَّحَ الكَلا … حُشاشة ُ نفسٍ لا الأراكُ ولا الخمطُ
وتسطو أسود الغاب بالريم جهرة ً … وهذي بآساد الشرى أبداً تسطو
بنفسي فتاة ٌ تغبطُ الشمسُ حسنَها … وفي مثل هذا الحسن يُستحسَنُ الغَبطُ
لها طرة ٌ تضفو على صبح غرة … يساقط مسكاً من غدائرها المشط
شفعت بها ليلاً تقاصر وهنه … فطالَ وللآمال في طُوله بَسْطُ
وبتنا على رغم الحسود وبيننا … حديث رضاً بالوصل ما شابه سخط
تعلِّلني من دلِّها ورُضا بها … بخمرين لم أسكر بمثلهما قط
وعاطيتُها صِرفاً حكتْ دمَ عاشِقٍ … مُراقاً عليه من مدامعِه نَقطُ
فمالت ولم تسطع حراكاً كأنما … أتيحَ لها من عَقْد أحبولَة ٍ نَشْطُ
هناكَ جنيتُ الوصلَ من ثمر المُنى … وبت ولا عهدٌ علي ولا شرط
أمزِّقُ جلبابَ العفافِ ولم أزل … أقلِّبها حتى التقى الحِجلُ والقُرطُ
فلم تصحُ إلاَّ والنجومُ خَوافِقٌ … وفرع الدجى جعدٌ ذوائبه شمط
وقد ضاء مُسودُّ الظَّلام بشمَعة ٍ … من الصبح لم يعوز ذبالتها قط
فقامت لتوديعي بوجدٍ مروعة ً … وللوجد في جنبيَّ من لوعة ٍ فَرطُ
وأذرتْ دُموعاً من لحاظٍ سقيمة ٍ … هي الدرُّ لكن ما لمنثوره لَقْطُ
وسارت على اسم الله تنقل أرجلاً … إذا ما استقلَّتْ لا تكاد بها تَخطُو
وشطت بقلبي في هواها ولم يزل … ببحر غرامٍ لا يُرامُ له شَطُّ
وقد قَدحَ التفريقُ بين جوانحي … له كلَّ آن في أجارِعها سَقْطُ
نعم قد حلَتْ تلك اللَّيالي وقد خَلَتْ … وأي دنوٍ لا يقارنه شخط
لعمري لقد ألوت بأيام وصلنا … حوادثُ أيَّام أساودُها رُقطُ
وبدلت عن قرب الوصال بخطة ٍ … من البين لا يمحى بدمعي لها خط
تؤرقني الذكرى إذا لاح بارقٌ … يلوحُ بفَوْد اللَّيل من لمعِه وَخْطُ
وتوقظُ منِّي الوجدَ وُرقُ حمائم … إذا هدأ السُمَّارُ بات لها لَغْطُ
أبيتُ على مِثل القَتاد مسهَّداً … ومن دون ما أرجو القَتادة ُ والخَرطُ
لئن جار دهري بالتنائي ولم يزل … يجور علينا كل آنٍ ويشتط
فإني لها باقٍ على العهد والوفا … ولي من هُيامي في الهوى شاهد قسطُ
وأصبُو إلى دارٍ بها حطَّ أهلُها … عل أنهم من أجلها في الحشا حطوا
ولو لم يكن سقط العقيق محلها … لما شاقني وادي العقيق ولا السقط
فيا ليت شعري هل رباها مريعة ٌ … كما هي أم ألوى بمخُصِبها قَحطُ
وهل سربها يرعى بأكناف حاجرٍ … مروجاً عليها من نسيج الحيا بسط
وه رتعت أترابها ولداتها … بمرتعها حيث المسرة والغبط
فعهدي بهاتيكَ المعاهدِ لم تزل … شوادِنُها تَعطو وأغصانُها تَغطو
فلاغبها غادٍ من المزن رائحٌ … له كل آن في أرجاعها سقط
لا يوجد تعليقات حالياً
هذا الحجازُ وذاك ضالُهْ … قد قُلِّصت عنه ظِلالُهْ ماذا بكاء المستهام … برقمتيه وما سؤاله إن كان أطعمه الحمى … فاليوم تؤيسه رماله قد بانَ عنه جَمالُه … وتحملت منه جماله أين المعاهد والعهود … وأين من مال اعتدالُهْ لهفي على الرشأ الذي … قد أفلتت منِّي حباله يصفو ويكدر حبه … فالحب أكدره […]
عارضه السندسي من رقمه … وثغرُه اللؤلؤيُّ من نظمَهْ ومن كسا الأرجوان وجنته … وأكسبَ الأقحوانَ مبتَسمَهْ ومن أعار الصباح طلعته … فلاحَ يجلو عن أفقه ظُلمهْ وأرقَم الصدغَ والعذارَ على … صفحة خديّه من برى قلمه محجّب إن بدت محاسنه … هفت عليه القلوب مزدحمه لو لم يكن في صِفاته علماً … ما نشر […]
الصبحُ والليلُ وشمسُ الضُّحى … والزَّهرُ والدرُّ ولينُ القضيبْ في الفَرقِ والطُرَّة والوَجهِ والـ … خدَّين والثغرِ وقدِّ الحبيبْ
للَّهِ من والهٍ عانٍ بأسرَتهِ … ومن محبٍّ غدا يبكيه محبوبُ كأنَّه يوسفٌ في السِّجن مُضطهداً … وكلُّ ذي خلَّة في الحيِّ يعقوبُ
من مستهلِّ دموعي يومَ فرقته … أمطرت سحباً غزارا فهي تنهمر ومن لهيب ضلوعي في محبته … أوقدتُ في الحيِّ نارا فهي تستعرُ وكم كتمتُ وُلوعي خوف شُهرته … فزاد فيه اشتهارا والهوى عبَرُ
ذكرتكم والدجى شالت نعامته … والأُفقُ يستنُّ فيه ساطعُ الفَلقِ وللصباح نسيمٌ قد تأرج من … ريحانة الفجر أو من وردة الشفق
أنا مدري من كتب هذي الرسالة ولا أدري وش جرى له وش جرى له ما هو وجهي الي في الصورة حبيبي هذا غيري والله العالم بحاله كلنا في يوم نتغير وإني أتحمل واصبر عمري كله استحاله استحاله ماهي قصة لما تجرحني وتنسى لا تعذر لو هي مرة او هي غلطة ما تكرر ما تكرر انت […]
تضحكلي الدنيا في ضحكتها و يسرقني الوقت في قعدتها دي بتاخد العقل بحلاوتها انا مقابلتش اجمل منها تتدلع تختارعلي ذوقها و بسيبها علي راحتها بشوقها عيني بتحسدها علي هدوئها انا مببطلش كلام عنها دي بنت ناس و تختلف عن كل الناس ولو كان للقمر انعكاس هينعكس علي مرايتها دي بنت ناس بجمالها يشهد كل الناس […]
حكى واجد وبرر لي كثير اسباب ماخلى عذر بالكون الا جاب ناظرته بعيون وداع حبيبي من يديني ضاع نوى بيروح ويبي مني طلب واحد اخير أقول له مسموح حضنته حضن أتمنى احضنه من يوم لاقيته لكني خجلت وقلت وقته يحين وخليته حضن يساوي الدنيا ووجعه اللي في قلبي الحين حل بيته وناظرته بعد وبشوق قلتله […]
صابني سهمٌ مُحنّك قال لي يا قل حبك زاد فيني، من حنيني لين ما قلت أنا أحبك كنت أصد ومابي ثاني بعد ذاك اللي نساني لين جاني في ثواني خله قلبي ما يعاني صابني سهمٌ مُحنّك قال لي يا قل حبك زاد فيني، من حنيني لين ما قلت أنا أحبك وأنا سَهمك وأنت سَهمي ونظل […]
مهما ومهما صار تبقى أنت حُبي اغليك لو عني تباعد خطاويك لاطحت من عيني تلقّاك قلبي ولاطحت من قلبي على الكف اداريك والا زعلت النار فيني تشبي ولاينطفي حرّ اللهب لين أراضيك وان علّني كثر التعب صار طبي في نظرتك في همستك بين أياديك يمّك تروح خطاي ويتُوه دربي وآضيع من زود إشتياقي والاقيك أهواك […]
على طاري الزعل والدمعتين الي على فرقاك حبيبي كيف ؟ لك فوق السنه ماقلت : وشلوني ! انا من دونك اعيش بـ حزن و بـ ضيق و ب ارباك يراودني تساؤل كيف عشت العمر من دوني تخيّل رغم خيبات المشاعر واقف اتحراك يمر الليل وطيوفك على الذكرى ينادوني حبيبي كل ما جرحي يساومني على لاماك […]