بَيْتٌ عَتيقٌ شَيَّدَتْهُ العُلى – خليل مطران
بَيْتٌ عَتيقٌ شَيَّدَتْهُ العُلى … وَزِينَتُهُ مِنْ رَائِعَاتِ الطُّرَفْ
تَنَافَسَتْ فِيهِ ضُرُوبُ الحِلَى … بَيْنَ مَعَانِي أَهْلِهِ وَالتُّحَفْ
يا بَانِيَ الشُّرْفَةَ خَلاَّبَةً … حَيرتَ فِي أَوْصافِهَا مَنْ وَصَفْ
مَهْمَا تُبَالِغْ لاَ تَزِدْ حُسْنَهَا … مَا حَسَّنَ الشُّرْفَةَ مِثْلُ الشَّرَفْ
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل