إنْ تريني عنْ تبعِ الغيِّ – الأحوص
إنْ تريني عنْ تبعِ الغيِّ … ولاحتْ شيباً مفارقُ رأسي
فَبِمَا قَدْ سَمَوْتُ مُسْتَبْطِنَ السَّيْـ … ـفِ هدوءاً في مشرفٍ ذي أواسِ
كَفَرْتَ الَّذِي أَسْدَوا إلَيكَ وَوَسَّ يا بشرَ يا ربَّ محزونٍ بمصرعنا – ا نَفَى نَوْمِي وَأَسْهَرَنِي غَلِيلُ R إِنِّي وَإِنْ أَصْبَحَتْ لَيْسَتْ تُلاَئ أراني إذا عاديتُ قوماً ركنتمُ – ال أرسلتْ أمُّ جعفرٍ: لا تزرنا، – الأ يَا أَيُّهَا اللاَّئِمِي فِيهَا لأَصْرِم إنَّ الحسامَ وإنْ رثَّتْ مضاربهُ –