Loading
klmat.com
Loading
klmat.com
أصفراءُ إِنْ أهْلِكْ فأنْتِ قتلْتِنِي … وإِنْ طال بي سُقْمٌ فذنْبُك أذْنبُ
أصفْراءُ أيَّامُ النَّعيمِ لذيذة ٌ … وأنْتِ مع الْبُؤْسى ألذُّ وَأطْيبُ
أصفْراءُ في قلْبي علَيْك حَرَارة ٌ … وَفي كَبدي الْهَيْمَاءِ نَارٌ تَلَهَّبُ
أصَفْراءُ مَالي في الْمَعَازف سَلْوَة ٌ … فَأسْلُو وَلاَ في الْغَانيَات مُعَقَّبُ
أصَفْرَاءُ لي نَفْسُ إِلَيْكِ مَشُوقَة ٌ … وَعَيْنٌ عَلَى مَا فَاتَ منْكِ تَصَبَّبُ
أصَفْرَاءُ لَمْ أعْرفْك يَوْماً وَإِنَّنِي … إليكِ لمشتاقٌ أحنُّ وأنصبُ
لقد كنت عن عض الصبابة والهوى … غنياً ولكن المقادير تغلبُ
بعَيْنيَ منْ صَفْرَاءَ بَادٍ عُجَابُهُ … وَمَا بالْحَشَا من حُبٍّ صَفْراءَ أعْجبُ
وقد زادني شوقاً هديلُ حمامة ٍ … على إلفها تبكي له وتطربُ
فقُلْتُ لنْدماني طربْتُ فغنِّني … بصفراء لا يصفو مع الشوق مشربُ
وما كان اغرامي بها عن مراسلٍ … جرت بيننا بك كاعبٌ لا تحوبُ
فَيَا حَزَناً لاَ أنا غِرُّ مُشَبَّبٌ … نعمتُ ولا في الشوق إذ أنا أشيبُ
وما ذاك إلا حبُّ صفراء مسني … فيوْمي به مُرٌّ وليْلي مُوصّبُ
وما بالُ قلْبي لاَ يزُولُ عن الصِّبى … وقد زعموا أن القلوب تقلبُ
سأرمي بصولانَ المفاوز إنهُ … خرُوجٌ مِنَ أبْواب الْمفاوز مُنْغِب
معوجٌ إذا أمسى طروبٌ إذا غدا … مجداً كما غنى على الأيك أخطبُ
لعلَّ ارْتحالي بالْعشيِّ وبالضُّحى … يقربني والنازح الدار يقربُ
عتبت على خنزير كلبٍ وإنني … بذاك على الكلب التميمي أعتبُ
هما أنَّباني أنْ نعِمْتُ ببدْرة ٍ … وما منْهُما إِلاَّ لئيمٌ مُؤنَّبُ
إذا شبعا احتالا على صاحبيهما … كما احْتَال بِرْذَوْنُ الأَمير الْمُرطَّبُ
يهُرَّان آباءً لئِاماً وفيهما … حقوقٌ لزوار الندى وتحلُّبُ
وطالبِ عُرْفٍ يسْتعينُ عليْهما … فقُلْتُ لهُ: أخْطأتَ ما كنْتَ تطْلُبُ
على الكلب أهوال إذا ما رأيتهُ … وخنزير كلب بالمخازي مدربُ
تَعَرَّ فلاَ تخْلِطْهما بمودَّة ٍ … ولا قرباً ما في السماوات أقربُ
إذا لم تر الذهلي أنوك فالتمس … لَهُ نَسَباً غَيْرَ الذي يَتَنَسَّبُ
وَأمَّا بَنُو قَيْس فَإِنَّ نَبيذَهُمْ … كَثيرٌ وَأمَّا خَيْرُهُمْ فَمُغَيَّبُ
وَفي جَحْدَرٍ لُؤْمٍ، وَفِي آل مسْمَعٍ … صلاح ولكن درهم القوم كوكبُ
وسيد تيم اللات عند غدائه … هزبر وأما في اللقاء فثعلبُ
وَقَدْ كَانَ في «شَيْبَانَ» عزٌّ فَحَلَّقَتْ … به في قديم الدهر عنقاء مغربُ
وحيا ” لجيمٍ” قسوران تنزعت … شباتهما لم يبق نابٌ ومخلبُ
وأنذل من يمشي “ضبيعة ُ” إنهم … زَعَانِفُ لَمْ يَخْطُبْ إِلَيْهِمْ مُحَجَّبُ
و”يشكرُ” خصيانٌ عليهم غضارة ٌ … وهل يدركُ المجد الخصيُّ المجببُ
وأبلج مسهاء كأن لسانه … إِذَا رَاحَ ذُو النُّونَيْن بَلْ هُوَ أقْرَبُ
يجلى العمى عنا بفصلٍ إذا قضى … ضريبته صافي الحديدة مقضبُ
إِذَا شئْتَ نَادَى في الأَنَام بصَوْته … لأَرْفَعِ مَا أدَّى عَريبٌ وَمُعْرِبُ
لقد ساد أشراف العراق ابن “حاتمٍ” … كما سَادَ أهْلَ الْمَشْرِقَيْنِ «الْمُهَلَّبُ»
لَهُ فَضَلاتٌ منْ «قَبيصَة َ» في النَّدَى … وَأكْرُومَة ٌ منْ «حَاتمٍ» لاَ تَعَطَّبُ
وَمنْ إِرْث «سَرَّاقٍ» عَلَيْه مَهَابَة ٌ … تظل قلوب القوم منها توجبُ
وَيَغْدُو بأخْلاَق «الْمُهَلَّب» مُولَعاً … كما شمرت عن ساقها الحربُ تطربُ
وَيَعْطِفُ «كِنْديٌّ» عَلَيْه وَ«ظَالمٌ» … مَآثرَ أيَّام تَطيبُ وَتَرْحُبُ
وَتَعْرفُ منْهُ منْ شَمِائلِ «ظَالمٍ» … مَنَاقِبَ مَفْضَالٍ تَعُودُ وَتَشْعَبُ
وكم من أبٍ غمرٍ لـ”روح بن حاتمٍ” … يزين آباءً وزينهُ أبُ
إذا ذكروا في مأقطٍ أطرق العدى … ورَنَّحَ فَحْلُ الْقَرْيَتَيْنِ الْمُقَبْقِبُ
هم ذببوا عن عظم دين “محمدٍ” … بـأسيافهم إذ ليس فينا مذببُ
حدا بأبي أم الريال فأجفلت … نعامتهُ عن عارضٍ يتلهبُ
وَلاَحَتْ وَمَاءُ الأَزْرَقَيْن عَشِيَّة ً … أنَاقيعُ تَعْفُوهَا نُسُورٌ وَأذْؤُبُ
صفت لي يد الفياض “روح بن حاتمٍ” … فَتلْكَ يَدٌ كَالْمَاءِ تَصْفُو وَتَعْذُبُ
وما ولدوا إلا أغر متوجاً … له راحة ٌ تبكي وأخرى تحلبُ
وأيام أبطال عليها بسالة ٌ … وجودٌ كما جاد الفراتي أغلبُ
مُلُوكٌ إِذَا هَابَ الْعَطَاءَ مَعَاشرٌ … وضربَ الطلى سنوهما وتعجبوا
سيخبر عن “روح” ثنائي وفعله … وَمَا منْهُمَا إِلاَّ رِضى ً لاَ يُكَذِّبُ
تَعَصَّبَ «رَوْحٌ» وَالْمَكَارمُ تَابعاً … لأشياخه والسَّابقُ المتعصِّبُ
لَهُ حُكْمُ لُقْمَانٍ وَجزْمُ مُوفَّقٍ … وللْموْت منْهُ مَخْرَجٌ حين يَغْضبُ
من الواردين الرَّوع كلَّ عشيَّة ٍ … إِذا هي قامتْ حاسراً لاَ تَنقَّبُ
وأَصْيدَ نرْجُوهُ لكُلِّ مُلِمَّة ٍ … علينا ويرجوه الهمامُ المحجَّبُ
من الْغُرِّ مِنْعامٌ كأنَّ جبينه … هلالٌ بدا في ظلمة ٍ متنصَّبُ
يطِّيبُ ذفراءَ الدُّروعِ بجلدهِ … ويثنى بمسكٍ كأسهُ حين يشربُ
طلوبٌ ومطلوبٌ إليه إذا غدا … وخيرُ خليليكَ الطُّلوبُ المطلَّبُ
وما زال في آلِ الْمُهلَّب قائلٌ … وخيْلٌ تُسرَّى للطِّعانِ وتُجْلَبُ
ولما رأى الْحُسَّادُ روْح بْن حاتِمٍ … أمِيراً عليْهِ بيْتُ مُلْكٍ مُطنَّبُ
أصاخُوا كأنَّ الطَّيْرَ فَوْقَ رُؤُوسِهِمْ … يشِيمُون مَوتاً فَوْقَهُمْ يَتَقَلَّبُ
فَدَامَ لَهُمْ غَمٌّ بِرَوْحِ بْنِ حَاتِمٍ … ودامَ لروح مُلكهُ المترقَّبُ
لا يوجد تعليقات حالياً
على النَّفسِ مِنْ عَيْنِهَا شَاهِدٌ … فَكَاتِمْ حَدِيثَكَ أو نُمَّه
والثَّديُ تحسبهُ وسنان أو كسلاً … وقدْ تَمَايَلَ ميْلاً غيْرَ مُنْكَسِرِ
أأرقتَ بعدَ رقادكَ الأوَّابِ … بَهَوَاكَ أمْ بِخَيَالِهِ الْمُنْتَابِ نَعَقَ الْغُرَابُ فَخَنَّقَتْنِي عَبْرَة ٌ … وبكيتُ من جزعٍ على الأحبابِ يَا رُبَّ قَائِلَة ٍ ـ وغُيِّبَ عِلْمُهَا ـ: … ماذا يهيجكَ من نعيقِ غرابِ كاتمتها أمري وما شعرتْ بهِ … وَكَذَاكَ قَدْ كَاتَمْتُهُ أصْحَابِي ودواءُ عيني قد علمتُ وداؤها … رَيَّا الْبَنَانِ كَدُمْيَة ِ الْمِحْرَابِ […]
ألا قل لـ”عبدة ” إن جئتها … وَقَدْ يُبْلِغُ الأَقْرَبُ الْبَاعِدَا أَجَدَّكِ لاَ أنْتَ تَشْفِينَنِي … ولا الصيد متبعٌ صائدا وطارفُ حب أصاب الفؤاد … وجدت تباريحهُ زائدا إذا نقص النأي حب امرئ … وجدت تباريحه زائدا يجور إذا هي جارت به … وَيُصْبِحُ إِنْ قَصَدَتْ قَاصِدَا وشرب بهاليل في ليلة … من الشهر حلوا […]
أنت أنفُ الجودِ إن زايلته … عطس الجُودُ بأنْفٍ مُصْطلم
ألا مَا لِقَلْبي لا يَزُول عنِ الهَوَى … وقد زعموا أنَّ القلوب تقلَّبُ أَ«صَفْرَاءُ» ما لي فِي المَدَامَة ِ سُلْوة ٌ … فأسْلو ولاَ فِي الغانِيات مُعَقَّبُ إذا لم ترَ الذهلي أنوكَ فالتمس … له نَسَباً غيرَ الذي يَتَنَسَّبُ وأمَّا بَنُو قَيْسٍ فَإِنَّ نَبِيذَهُمْ … كَثِيرٌ وَلَكِنْ دِرْهَمُ الْقَوْمِ كَوْكَبُ وسيد تيمِ اللاتِ تحت غذائهِ […]
احنا مش سوا مش قادر تنسى خد دوا مش هنزل لمستوى يلوموني عليه الكلام عطل بتهزر قال بتتقتل الجو ده من زمان بطل بتنكر ليه ومعنديش اهتمام اعرف مين المظلوم من اللي ظالم خد راحتك تمام ومسيري بكره اتفرج يا عالم انت هتبقى ايه ومعنديش اهتمام اعرف مين المظلوم من اللي ظالم خد راحتك تمام […]
متفارقين وبعيد عن بعض احنا الاتنين وتعبنا البعد بقاله سنين بنكابر ليه وبنعمل فيها أننا ناسيين والحقيقة أن كل ذكرى حلوة عيشنا فيها لسه بندور عليها في الأماكن والأغاني نفسنا نرجعها تاني ومش عارفين والحقيقة أن كل حد فينا عاش حياته بين دموعه وبين آهاته والمواقف قاسية جدا احنا عايشين بس فعلاً مش عايشين متضايقين […]
عادت طيوفك تراودني على مسحوبي و الشعر من ينزفه ماهو مثل من قاله لا تبكيك العيون الي تلافت صوبي فدوة عيونك من يغنيه و يغنا له ليه مالين مشاريهي معك و أسلوبي ؟ لا انثنى عودك وانا بينه و بين ظلاله ماتركتك للزمان الصلف يا محبوبي لو عذابك مستمر و نعمتك زواله غن لي ” […]
كداب يروح ملوش رجوع يعيش ويغرق في الدموع يستاهل إنه يعيش وحيد دا قلبه معمول من حديد ميستاهلشي زعلي يوم خد وقت أكتر من اللزوم.. هنساه كإنه شيء مجاش و كإنه زرع متسقاش كإنه مات .. كإنه مات وخد معاه الذكريات .. كإنه مات ميداوش هيعيش حياته يفتكرني مهما عاش .. بعته ببلاش كداب يروح […]
انا .. ثم انا .. ثم انا .. ثم البشر ماني مغروره ولا انسانه مالها غالي لكني شفت بهالدنيا مايكفي يهز جبال وحيدة حال و مابندم و عايشه فيها مع حالي و يوم مارحل اكيد برحل وحيدة حال تعبت من الطمع فيني ماذكر مره شرفني اللي حبيته مافي طيب بهالدنيا الا من رحم ربي و […]
ما حسبت حسابي ما تخليني أنام تركتني بأحزاني ويا ميمة كلي أحزان ما حسبت حسابي ما تخليني أنام تركتني بأحزاني ويا ميمة كلي أحزان وين بعتي قلبي وليش نسيتي كل شي ياما قالوا ضاع وين بعتي قلبي وليش نسيتي كل شي ياما قالوا ضاع بالدين والشحادة خدت أنا غراما رميتني للعدا ياما حكيت عن غراما […]