يَا وَلَدَيَّ اللَّذِيْنَ غَابَا – خليل مطران
يَا وَلَدَيَّ اللَّذِيْنَ غَابَا … عَنِّي وَكَانَا ضِيَاءَ عَيْنِي
قَعَدْت وَالحُزْنُ لِي أَلِيفٌ … فِي كُلِّ آنٍ وَكُلِّ أَيْنِ
حَرْقَةُ ثُكْلٍ تذِيبُ قَلْباً … مَا حَالَ قَلْبِي بِحَرْقَتَيْنِ
لَمْ يَبْقَ لِي فِي الحَيَاةِ يَوْمُ … أُسْلُوبُهُ غَيْرَ يَوْمِ بَيْنِي
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل