يَا عَلَمَ الشَّرْقِ الرَّفِيعِ الذُّرَى – خليل مطران
يَا عَلَمَ الشَّرْقِ الرَّفِيعِ الذُّرَى … وَعَضَدَ السُّلْطَانِ فِي الْمَغرِبِ
أَمْنَ الْمُحِبِّينَ وَخَوْفَ العِدَى … وَزِينَةَ السُّدَّةِ وَالْمَنْصِبِ
وَمُزْنَةَ البِرِّ وسْمُهَا … فِي تَلَعاتِ الْبَلَدِ الْمُجْذَبِ
لَقَدْ رَأَيْنَا بِكَ فِي عَسْرِنَا … مَا كَانَتِ السَّادَاتُ فِي يَعْرُبِ
حَقُّ التُّهَامِي الجَلاَوِي أَنْ … يَجْمَعَ كُلَّ الْفَخْرِ وَالنَّسَبِ
حَجَجْتَ بَيْتَ اللهِ حَجًّا لَهُ … مَا بَعْدَهُ مِنْ أَثَرٍ طَيِّبِ
فَأَخْصَبْ الْواَدِي وَدَرَّ الْصَفَا … وَرَضِيَ اللهُ وَسُرُّ النَّبِي
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل