يَا طَبِيباً تَكَامَلَ الْعِلمُ فِيْهِ – خليل مطران
يَا طَبِيباً تَكَامَلَ الْعِلمُ فِيْهِ … بِنِظَامٍ مِنَ الْخِصَالِ فَرِيدْ
بَلَّغَتْهُ الْعَلْيَاءَ نَفْسُ أَبِيٍّ … ذِي فُؤَادٍ لَدُنٍ وَعِلْمِ وَطِيد
طَاهِرُ الْعُرْقِ صَادِقُ الْقَوْلِ وَالْفِعْلِ … وَلُوعٌ بِكُلِّ فَضْلٍ جَدِيدْ
لَكَ شُكْرٌ عَلَى مُروءَتِكَ الحُسْنَى … وَذِكْرٌ يَطِيبُ بِالتَّردِيْدْ
مُرِ القَوَافِي تَجِيءُ طُوْعاً وَلاَ عَ جَادَ لُبْنَانُ عَلَى أُوْفَى فَتَىً سَرَّ الْعَذارَى مُنبِيءٌ – خليل م أَقُولُ لِلْخِدْنِ الأَبَّرِّ الَّذِي تَرَحَّلتْ عَنْ زَمَنِي عَائِداً – لُبْنَانُ مَا زَالَتْ سَمَاؤُكَ مَطْلَعا عَرَضٌ تَقَضَّى لمَّ يَمُسِّ الْجوْهَرَا بِتَّ فِي رَحْمَةِ الْمُهَيْمَنِ فَابَلُ