يَا آلَ بَرْنُوطِي تَحِيَّةَ صَاحِبٍ – خليل مطران
يَا آلَ بَرْنُوطِي تَحِيَّةَ صَاحِبٍ … فِي وِدِّهِّ لَكُمُ المَكَانُ العَالِي
إِنِّي أُهَنِيءُ بِالقِرَانِ حَبِيبَكُمْ … زَيْنَ الشَّبَابِ النَّادِرِ الأْمثَالِ
وابْشِرِ البِكْرَ الَّتِي صَارَتْ لَهُ … أَهْلاً بِعَيْشِ رَفَاهَةٍ وَكَمَالِ
حَسْنَاءُ فِيهَا النَّبْعَتَانِ تَرَاءَتَا … حِسّاً وَمَعْنىً فِي مِثَالِ جَمَالِ
فَلْيَسْعَدَا وَلْيَنْجُبَا وَلْيَغْنَمَا … نِعَمَ الوُجُودِ مَدَى سِنِينَ طِوَالِ
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل