يا ربَّ بيضاءَ منَ الجَوارى – محمود سامي البارودي
يا ربَّ بيضاءَ منَ الجَوارى … جاءت بِطفلٍ أسودٍ كالقارِ
أخرَجَهُ من لجَّة ِ الأنوارِ … من أخرَجَ الَّليلَ منَ النهارِ
مَتَى يَنْقَضِي عُمْرُ الْحَيَاة ِ؛ فَتَ قَلِيلٌ بِآدابِ الْمَوَدَّة ِ مَنْ يَفِي متى يَجدُ الإنسانُ خلاًّ موافِقاً – عَمَّ الْحَيَا، وَاسْتَنَّتِ الْجَدَاوِل أبابلُ رَأى َ العينِ أم هذهِ مِصرُ ̵ إِنَّ النَّصِيحَة َ لاَ تَحُضْ – م أسلُ الديارَ عنِ الحبيبِ في الحشا – صَبَرْتُ، وَما بِالصَّبْرِ عَارٌ عَلَى ا