هَهُنَا تَمْلُكُ الْمَهَابَةُ قَلْبِي – خليل مطران
هَهُنَا تَمْلُكُ الْمَهَابَةُ قَلْبِي … لِدُنُوِّي مِنَ الضَّريِحِ الْمُفَدَّى
هَهُنَا أَشْعُرُ الشُّعُورَ كَبِيراً … بِحَيَاةٍ مِنْ ذَلِكَ الْقَبْرِ تهْدَى
إِنَّ لَحْداً فِيهِ الْمَسِيحُ تَوَارَى … صَارَ لِلْنُّورِ وَالهِدايَةِ مَهْدَا
مُرِ القَوَافِي تَجِيءُ طُوْعاً وَلاَ عَ جَادَ لُبْنَانُ عَلَى أُوْفَى فَتَىً سَرَّ الْعَذارَى مُنبِيءٌ – خليل م أَقُولُ لِلْخِدْنِ الأَبَّرِّ الَّذِي تَرَحَّلتْ عَنْ زَمَنِي عَائِداً – لُبْنَانُ مَا زَالَتْ سَمَاؤُكَ مَطْلَعا عَرَضٌ تَقَضَّى لمَّ يَمُسِّ الْجوْهَرَا بِتَّ فِي رَحْمَةِ الْمُهَيْمَنِ فَابَلُ