نَثْنِي عَلَيْكِ وَهَلْ يُكَافِيءُ – خليل مطران
نَثْنِي عَلَيْكِ وَهَلْ يُكَافِيءُ … بَعْضَ مِنَّتِكِ الثَّنَاءْ
أَعْيَتْ فِلَسْطِينَ الجّرَاحُ … وَمِنْ يَدَيْكِ أَتَى الدَّوَاءْ
وَمُحَمَّدُ ابنُكِ كَانَ أولَ … مُنْجِدٍ سَمِعَ الدُّعَاءْ
هَلاَّ اقْتَدَى بِكُمَا السَّراةُ … القَادِرُونَ الأَثْرِيَاءْ
مُرِ القَوَافِي تَجِيءُ طُوْعاً وَلاَ عَ جَادَ لُبْنَانُ عَلَى أُوْفَى فَتَىً سَرَّ الْعَذارَى مُنبِيءٌ – خليل م أَقُولُ لِلْخِدْنِ الأَبَّرِّ الَّذِي تَرَحَّلتْ عَنْ زَمَنِي عَائِداً – لُبْنَانُ مَا زَالَتْ سَمَاؤُكَ مَطْلَعا عَرَضٌ تَقَضَّى لمَّ يَمُسِّ الْجوْهَرَا بِتَّ فِي رَحْمَةِ الْمُهَيْمَنِ فَابَلُ