مِثَالِيَ أُهْدِيهِ إِلى مَنْ أُحِبّهُ – خليل مطران
مِثَالِيَ أُهْدِيهِ إِلى مَنْ أُحِبّهُ … وَلِي فِيهِ قَلْبٌ خَافِق وَسَرَائِرُ
إِذا فَرَّقْتَ بَيْنِي وَبَيْنَهُمُ النَّوَى … فَإِنِّي بِعَيْنَيْهِ إِلَيْهِمْ لَنَاظِرُ
مُرِ القَوَافِي تَجِيءُ طُوْعاً وَلاَ عَ جَادَ لُبْنَانُ عَلَى أُوْفَى فَتَىً سَرَّ الْعَذارَى مُنبِيءٌ – خليل م أَقُولُ لِلْخِدْنِ الأَبَّرِّ الَّذِي تَرَحَّلتْ عَنْ زَمَنِي عَائِداً – لُبْنَانُ مَا زَالَتْ سَمَاؤُكَ مَطْلَعا عَرَضٌ تَقَضَّى لمَّ يَمُسِّ الْجوْهَرَا بِتَّ فِي رَحْمَةِ الْمُهَيْمَنِ فَابَلُ