مَضَيْتِ وَكُنْتِ دُنْيَاكِ رُوحاً – خليل مطران
مَضَيْتِ وَكُنْتِ دُنْيَاكِ رُوحاً … مُعَذَّبَةً وَمَوْطِنُهَا السَّمَاءُ
وَكُنْتِ مِنَ الودَادِ مَكَانَ أُخْتي … وَكَانَ مُقَدَّساً ذَاكَ الإِخَاءُ
نُعَزِّي عَنْكِ أَبْنَاءً كِرَاماً … وَهُمْ لِقُلُوبِنَا عُنْكِ الْعَزَاءُ
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل