مَا بَيْنَ لُصُوصٍ وَلُصُوصٍ – خليل مطران
مَا بَيْنَ لُصُوصٍ وَلُصُوصٍ … فَرْقٌ فِي الأَعْلَى وَالأَدْنَى
لِصِغَارِهِمُ المَوْتُ المُزْرِي … وَكِبَارِهِمُ الشَّرَفُ الأَسْنَى
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل