لَوَ أنَّ الْهَوَى أَعْطَى فُؤَادِي حَقَّه – خليل مطران
لَوَ أنَّ الْهَوَى أَعْطَى فُؤَادِي حَقَّه … لَمَا كَانَ لِي دُونَ العِبَادِ فُؤَادُ
وَلَكِنْ وِدَادٌ لِلْحَبِيبِ مَحَضْتُهُ … هُوَ الحُبُّ لَكِنِّي أَقُولُ وِدَادُ
لِي الْعُذْرُ إِنْ أَسُكُنْ عَلَى أَنَّ مُهْجَتِي … بِهَا أَلَمٌ وَالحَادِثَاتُ عَدَادُ
يُكَادُ يَبِينُ الْحُزْنُ ظِلِّي إِذَا سَرَى … وَفِي الْوَجْهِ بِشْرٌ إِذْ تَلُوحُ سَعَادُ
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل