للَه بيتٌ رحيبٌ – خليل مطران
للَه بيتٌ رحيبٌ … مشيدٌ للصناعه
بمثل القطر يثرى … تجارةً وصناعه
بمثله الشعب ينمي … أمصاره وضياعه
شكراً لمن أسسوه … بهمة وبراعه
لا زال ثبتاً متيناً … إلى قيام الساعه
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ