فِي بَيْتِ إِلْيَاسِ المُدَوَّرِ جُدِّدَتْ – خليل مطران
فِي بَيْتِ إِلْيَاسِ المُدَوَّرِ جُدِّدَتْ … لِلْسَعْدِ آيَاتٌ دُثِرْنَ دُثُورَا
يَا آلَهُ لَكُمُ الْهَنَاءُ بِعَوْدِهَا … اليَوْمَ نَغْفِرُ لِلزَمَانِ كَثِيرَا
جَبَرَ الْمُسِيءُ إِلى الْمَسَرَّةِ وَالتُّقَى … قَلْباً لِوَالِدَةٍ ثَنَاهُ كسِيرَا
فَحُبُورُهَا بِقِرَانِ أَكْبَرِ وُلْدِهَا … رَدَّ النُّفُوسَ وَقدْ مُلِئنَ حُبُورَا
عُرْسٌ لَهُ فِي كُلِّ مُجْتَمَعٍ صَدى … وَبِهِ تَجَاوَبَتِ الْبِلادُ سُرُورَا
وَفَضَائِلُ الأُسْرَاتِ فِي أَقْوَالِهَا … أَبَداً تُؤْثِّرُ ذلِك التَّأْثِيرَا
يَا أَيُّهَا الزَّوْجَانِ عِيْشَا وَافْرَحَا … وَتَمَلَّيَا أُنْسَ الْحَيَاةِ وَفِيرَا
وَلْيَسْتَدِمْ بَيْنَكُمَا الْمَجْدُ الَّذِي … يَزْدَادُ مَا انْطَوتِ السُّنُونُ نُشُورَا
يَا جَارِيَ الْمَحْبُوبِ مَا أَلْطَفَكْ تَمَنَّيْتُ لَوْ لَمْ تَعْصِنِي قَطْرَةُ عَزَاءِ الحِجَى وَالألْمَعِيَّةِ وَالنُّ حُييتِ خَيْر تَحِيَّه – خليل مطران نَثْنِي عَلَيْكِ وَهَلْ يُكَافِيءُ ̵ بَيْتٌ عَتيقٌ شَيَّدَتْهُ العُلى – يا ابْنَ إِسْمَاعِيلَ إِنِّي فَرِحٌ R مِصْرُ فِي مَوْقِفِ الدِّفَاعِ المَجِيدِ