علمتني الخط فما راعني – خليل مطران
علمتني الخط فما راعني … مني سوى ذاك النجاح السريع
كاشفتني من فنه موجزاً … بذلك السر اللطيف البديع
كم زنت قرطاساً بآياته … بين شتيت باهرٍ أو جميع
فشاقني منهن ما شاقني … في روضة من زهرات الربيع
صوغ ورسم ونقوش إلى … ملا يباهي من ضروب البديع
صَفَاءُ العَيشِ فِي شَملٍ جَمِيعٍ – سِيرُوا عَلَى بَرَكَاتِ اللهِ وَاغْتَنِم أَتَخُونُ صَبْرَكَ يَا عَلِيُّ عَزِيمَةٌ أَلنِّيلُ عَبْدُكَ وَالمِيَاهُ جَوَارِي سَلِمْتَ لَوَ أَنَّ السَّهْمَ سَهْمُ مُق علمتني الخط فما راعني – خليل مطران أيُّ فَتْحٍ كَفَتْحِ هَذَا النَّادِي لِعَلِيٍّ قَرَارَةٌ بِالعَرَاءِ –