سَلِيمَ سَرْكِيسٍ وَآلُ النَّدَى – خليل مطران
سَلِيمَ سَرْكِيسٍ وَآلُ النَّدَى … يَدْعُونَكمْ لِلفَرَحِ الآزِفْ
فَفِي مَسَاءِ السَّبْتِ مِنْ يَوْمِنَا … تُزَفُّ نَجْلاَءُ إِلى رَائِفْ
أَبِسَفْكِ مَاءِ المَدْمعِ الْهَطَّالِ & أَيُّ رُزْءٍ دَهَاكَ يَا سَمْعَانُ ̵ هَهُنَا تَمْلُكُ الْمَهَابَةُ قَلْبِي يَا صُورَةً شَبَّهَتْ صَخْراً بِإِنْسَان تَجْرِي عَلَى آمَالِكَ الأَقْدَارُ ̵ وَقَعَتْ نِهَايَةُ دَائكَ المُنْتَابِ هَذَا وِسَامُ المَجْدِ مَنْ يُجْزَى بِهِ أين الجينه وكيف ضاع صباحاً – خليل