سَلاَّمُ ذِكْرُكِ مُلْصَقٌ بِلِسَانِي – الأحوص
سَلاَّمُ ذِكْرُكِ مُلْصَقٌ بِلِسَانِي … وَعَلى هَوَاكِ تَعُودُنِي أحْزَانِي
مَا لِي رَأَيْتُكِ فِي المَنَامِ مِطِيعَة ً … وَإذَا انْتَبَهْتُ لَجَجْتِ فِي العِصْيَانِ
أبداً محبُّكِ ممسكٌ بفؤادهِ … يَخْشَى اللَّجَاجَة مِنْكِ فِي الهِجْرَانِ
إِنْ كُنْتِ عَاتِبَة ً فَإِنِّي مُعْتِبٌ … بَعْدَ الإسَاءَة ِ، فَکقْبَلِي إْحسَانِي
لاَ تَقْتُلِي رَجُلاً يَرَاكِ لِمَا بِهِ … مِثْلَ الشَّرَابِ لِغُلَّة الظَّمْآنِ
كَأَنَّ مَنْ لاَمَنِي لأَصْرِمَهَا ̵ يا دينَ قلبكَ منها لستَ ذاكرها – ا مَا لِجَدِيدِ المَوْتِ يَا بِشْرُ لَذَّة لَقَدْ سَلاَ كُلُّ صَبٍّ أَوْ قَضَى وَطَ يَا مَعْمَرَ يَا ابْنَ زَيْدٍ حِينَ تَنْ مَا عَالَجَ النَّاسُ مِثْلَ الحُبِّ مِنْ لَهَا حُسْنُ عَبَّادٍ وَجِسْمُ ابْنِ وَا أَمِنْ عِرْفَانِ آيَاتٍ وَدُورِ –