سَبَرْتُ نِهَايَةَ الإِخْلاصِ خُوْفاً – خليل مطران
سَبَرْتُ نِهَايَةَ الإِخْلاصِ خُوْفاً … عَلَى ابْنِ جَمِيلٍ زَيْنِ الشَّبَابِ
أَخِي العُرْفَانِ وَالأَدَبِ الْمُذَكِّي … فَتَى الفِتْيَانِ بِالْخُلُقِ العُجَابِ
مُجِيدُ النَّثْرِ نَقَّادُ الْقَوَافِي … سَدِيدُ الْفِكْرِ رُوَّادُ الْصَّوَابِ
شَفَاهُ اللهُ أَوْ يَقْضِي قَضَاءً … لإِحْيَاءِ الْقُشُورِ عَلَى اللُّبَابِ
أَلاَ يَا رَبُّ إِعْف الشَّرْقَ مِمَّا … بِهِ جَدَّ الْوَعِيدُ مِنَ الْمُصَاب
فَكَمْ يا رَبُّ فِيهِ مِنْ نُبُوغٍ … فَتُخْتَرَمُ النُّبُوغَ بِلا حِسَابِ
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل