دُخَانُهَا يُؤنِسُنِي رَاقِصاً – خليل مطران
دُخَانُهَا يُؤنِسُنِي رَاقِصاً … مُبْتسِماً وَالجَوِّ بَاكٍ عَبُوسْ
آناً أَرَاهُ كالوِشَاحِ انْطَوَى … ثُمَّ أَرَاهُ شِبْهَ تَاجِ العَرُوس
يَحْمِلُ مَا تَعْجِزُ عَنْ حَمْلِهِ … شُمُّ الرَّوَاسِي مِنْ هُمُومِ النفُوسْ
أَبِسَفْكِ مَاءِ المَدْمعِ الْهَطَّالِ & أَيُّ رُزْءٍ دَهَاكَ يَا سَمْعَانُ ̵ هَهُنَا تَمْلُكُ الْمَهَابَةُ قَلْبِي يَا صُورَةً شَبَّهَتْ صَخْراً بِإِنْسَان تَجْرِي عَلَى آمَالِكَ الأَقْدَارُ ̵ وَقَعَتْ نِهَايَةُ دَائكَ المُنْتَابِ هَذَا وِسَامُ المَجْدِ مَنْ يُجْزَى بِهِ أين الجينه وكيف ضاع صباحاً – خليل