تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى – خليل مطران
تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى … وَغَابَ مِنَ النُورِ إِلاَّ القَلِيلْ
وَمَا عَتَّمَ الكوْنُ حَتَّى سَجَا … سِوَى خَطَرَاتِ النَّسِيمِ العَلِيلْ
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل