بَدَتْ مِنْ نقِيِّ المَاءِ يَنْضَحُ جِسْمُهَا – خليل مطران
بَدَتْ مِنْ نقِيِّ المَاءِ يَنْضَحُ جِسْمُهَا … نِطافاً يُؤجِّجْنَ القُلُوبَ وُلُوعَا
فَكُنَّ عَليْهِ مِنْ سُرُورٍ لآلِئاً … رِطَاباً فَلَمَّا سِلْن سِلْنَ دُمَوعَا
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل