إِنْ تَكُونُوا حُمَاتَهَا وَبنِيهَا – خليل مطران
إِنْ تَكُونُوا حُمَاتَهَا وَبنِيهَا … مَا لِتِلْكَ الذِّئَابِ تَعتَسُّ فِيهَا
أَفَترْضَوْنَ أَنْ تَهُونَ عَتِيداً … بَعدَ ذَاكَ الإِبَاءِ فِي مَاضِيها
تِلْكَ أَوْطَانُكُمْ تُبلعُ عَلَيْكُمْ … صَفْقَةً بَخْسَةً فَمَنْ مُشْتَرِيها
مُرِ القَوَافِي تَجِيءُ طُوْعاً وَلاَ عَ جَادَ لُبْنَانُ عَلَى أُوْفَى فَتَىً سَرَّ الْعَذارَى مُنبِيءٌ – خليل م أَقُولُ لِلْخِدْنِ الأَبَّرِّ الَّذِي تَرَحَّلتْ عَنْ زَمَنِي عَائِداً – لُبْنَانُ مَا زَالَتْ سَمَاؤُكَ مَطْلَعا عَرَضٌ تَقَضَّى لمَّ يَمُسِّ الْجوْهَرَا بِتَّ فِي رَحْمَةِ الْمُهَيْمَنِ فَابَلُ