إلْيَاسُ يَا ابْنَ سَلِيمٍ أَيُّ مَفْخَرَةٍ – خليل مطران
إلْيَاسُ يَا ابْنَ سَلِيمٍ أَيُّ مَفْخَرَةٍ … كَأَنْ تَكُونَ لَهُ فِي قَوْمِهِ خَلَفَا
ذَاكَ الَّذِي كَانَ فِيهِمْ مُفْرَداً عَلَماً … فَمَا يُحِيطُ بِهِ وصْفٌ إِذَا وَصَفَا
أُعْطِيتَ رُتْبَتَهُ أَحْبِبْ بِعَوْدَتِهَا … إِلى الحِمى فِي ازْدِهَارٍ طَابَ مُؤْتَنَفَا
هَلْ مِنْ كَمَال لِمَنْ تَسْمو مَكَانَتُهُ … كالمَجْدِ وَالخُلقِ العَالِي إِذا ائتَلفَا
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل