أَمَجْدُكَ الضَّخْمُ البَعِيدُ المَدَى – خليل مطران
أَمَجْدُكَ الضَّخْمُ البَعِيدُ المَدَى … مُجْتَمِعٌ في جِسْمِهِ النَّاحِلِ
وَزَنْتَ خَمْسِينَ وَلِي مِثْلُهَا … مِنْ مُنْصِفٍ حَقِّكَ مِنْ بَاطِلي
لَكِنْ تَعَادَلْنَا بِمِيزَانِنَا … وَلَمْ نُعَادِلْ فَخْذَي كَامِلِ
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ