أتمنى وكيفَ لا أتمنى – مصطفى صادق الرافعي
أتمنى وكيفَ لا أتمنى … أن لي في الأنامِ خلاً وفيَّاً
وفؤاداً مطهراً يلمحُ الده … رَ وأهليهِ راضياً مرضيَّاً
ذاكَ المجدُ خافقاً بعدَ موتي … ونعيمُ الحياةِ ما دمتُ حيَّا
أتمنى وكيفَ لا أتمنى … أن لي في الأنامِ خلاً وفيَّاً
وفؤاداً مطهراً يلمحُ الده … رَ وأهليهِ راضياً مرضيَّاً
ذاكَ المجدُ خافقاً بعدَ موتي … ونعيمُ الحياةِ ما دمتُ حيَّا