يَا مِثَالاً قَدَّمْتُهُ وَشَفِيعي – خليل مطران
يَا مِثَالاً قَدَّمْتُهُ وَشَفِيعي … فِيهِ صِدْقُ الوَلاءِ وَالإِجْلاَلِ
حَيِّ نُورَ الهُدَى بِمَطْلعِ مَجْدٍ … لا يُسَامَى وَحْيَ شَمْسِ الكَمَالِ
أَتُرَى جَازِعاً وَأَنْتَ صَبُورُ – هَلْ فِي الرِّثَاءِ لِقَائِلِيهِ جَدِيدُ دَاعٍ دَعَاهُ إِلَى الجِهَاد فَأَزْمَعَا شَرَفاً أَيُّهَا الْهُمَامُ الْخَطِيرُ & وَقَفْتُ عَلَى القَبْرِ الَّذِي أَنْتَ ن حَيَاةٌ جُزْتَهَا وَفْضَا – خليل م أبى الروم إلا حربنا ثم أدبروا – خل لَمْ تُطِيقِي بَعْدَ الأَلِيفِ الْبَقَاء