يَا مَنْ لَهُ مِنْ جَانِبَيْ عَلْيَائِهِ – خليل مطران
يَا مَنْ لَهُ مِنْ جَانِبَيْ عَلْيَائِهِ … شَرَفُ الْعَزِيزِ بِنَفْسِهِ وَالْمَحْتِدِ
يَوْمُ رُزِقْتَ بِهِ حُسَيْناً حَقَّقَتْ … فِيهِ أَمَانِيَّ النَّدَى وَالسُّؤْدَدِ
وَالطَّالِعُ الْمَيْمُونُ فِي تَارِيخِهِ … حَيِّيّ الْعَلِي بِبُزُوغِ نَجْلِ مَحَمَّدِ
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ