يَا مَنْ بِفُؤَادِي نار وَجْدِي غَادَرْ – الشاب الظريف
يَا مَنْ بِفُؤَادِي نار وَجْدِي غَادَرْ … مَنْ قاسَ إليكَ حُسنَهُ من فاخَرْ
لا تَخْشَ إذا مَا قِيلَ هذا حَسنٌ … عنْ غيركَ فالشَّيخُ غدا شيءْ آخرْ
للعاشقين بأحكامِ الغَرَامِ رِضَا – لَوْ أَنَّ قَلْبَكَ لِي يَرقّ وَيَرْحَمُ تَبَسَّمَ زَهْرُ اللَّوْزِ عَنْ دُرِّ مَ صَاحِي الجَوانِحِ لَسْتُ مِنْهُ بِصَاحِي مليحٌ حكاه البدرُ عند طلوعه – الشا كفَى شرفاً أنّي بحُبّكَ أَعرِفُ – أَحْبَابَنا أَيْنَ ذَاكَ العَهْدُ قَدْ ن لَمْ يُبْقِ في قَلْبِ عَاشِقٍ رَمَقاً