يَا مَنْ أَتَتْنِي بِلا سِلْكٍ رِسَالَتُهُ – خليل مطران
يَا مَنْ أَتَتْنِي بِلا سِلْكٍ رِسَالَتُهُ … مَنْظُومَةً نَظْمَ إِبْداعٍ وَإِتْقَانِ
للهِ زَفْرَةُ مُشْتَاقٍ تَنَاقَهَلَا … رَحْبُ الأَثِيرِ بِخَافِي النَّبْضِ رَنَّانِ
قَرَأْتُهَا فَشَجَانِي صَوْتُ بَاعِثهَا … كَأَنَّ فِي رَأْيِ عَيْنِي سَمْعَ آذَانِي
جَاءَتْ بِمِصْدَاقِ وُدٍّ غَيْرِ مُؤْتَشَبٍ … لَوْ رَابَنِي حِسِّي وَإِيمَانِي
أَدْلَتْ مِنَ الرَّأْسِ فُلاًّ – خ قصر عن أدنى علاك الحسد – خليل مطرا يَا مَنْ نُهَنِّيءُ بِالسِّيَامَةِ أُسْق هَذَا أَدِيبُ العَرَبْ – خليل مطرا أَهْوَى وَمَا الغَانِيَاتُ مِنْ وَطَرِي إِذَا مَا انْفرَطَ العَقْدُ – خليل فِي فِلْسْطِينَ أَيُّ نَجْمٍ أَنَارَا &# مَا سَنَى شُعلَةٍ إِلى الشَّمْسِ تُهْدَى