يَا أَيُّهَا الرَّهْطُ الكِرَامُ تَحِيَّةً – خليل مطران
يَا أَيُّهَا الرَّهْطُ الكِرَامُ تَحِيَّةً … وَتَجلَّةً يَا أَيُّهَا الأَبْطَالُ
قَلَدْتُمُونَا بِالزِّيَارَةِ مِنَّةً … تَزْهَى بِهَا الأسْحَارُ وَالآصَالُ
سَتَرُونَ مِنْ إِقْبَالِنَا وَسَخَائِنَا … إِنَّا كَمَا تَهْوَى البِلاَدَ رِجَالُ
إِنْ تُبْذَلُ الأرْوَاحُ مِنْ أَجْل الحِمَى … شَرَفاً فَأنًى تُذْخَرِ الأمْوَالُ
إِنَّا لَكُمْ وَلِمِصْرَ وَاستِقْلاَلِهَا … فَلْتَحْيَا مِصْرُ وَيَحْيَا الاسْتِقْلاَلُ
حَيِّ الْعَزِيمَةَ وَالشَّبَابَا – كَانَتْ عُيُونُ الرِّيَبِ السَّاهِرَهْ & يَا مُرْجِعَ المَاضِينَ مِنْ أَرْمَاسِهِ عَذِيرِي مِنْ ضَنَى الْقَلْبِ الْحَزِينِ في هُجْرَةٍ لاَ أُنْسَ فِيهَا – خل سَمِعْتُ بِأُذْنِ قَلْبِي صَوْتَ عتْبٍ & خُلاصَة الْعِطْرِ تَزْهَى مِنْ تَحِيّتِه قَرَأْتُ دِيوَانَكَ لاَ أَنْثَنِي –