يا للرِّجالِ لوجدكَ المتجدِّدِ – الأحوص
يا للرِّجالِ لوجدكَ المتجدِّدِ … وَلِمَا تُؤمِّلُ مِنْ عَقيلَة َ في غَدِ
ترجو مواعدَ بعثُ آدمَ دونها … كَانَتْ خَبَالاً لِلْفُؤادِ المُقْصَدِ
هلْ تذكرينَ عقيلُ أوْ أنساكهِ … بَعْدِي تَقَلُّبُ ذَا الزَّمَانِ المُفُسِدِ
يومي ويومكِ بالعقيقِ إذِ الهوى … مِنّا جَمِيعُ الشَّمْلِ لَمْ يَتَبَدَّدِ
لي ليلتانِ، فليلة ٌ معسولة ٌ … ألقى الحبيبَ بها بنجمِ الأسعدِ
ومريحة ٌ همَّي عليَّ كأنَّني … حَتَّى الصَّبَاحِ مُعَلَّقٌ بِالفَرْقَدِ
ومستخبرٍ عنْ سرِّ ليلى رددتهُ – ال وإنّ الَّذي يجري لسخطي وريبتي – ال مَتَى مَا أَقُلْ فِي آخِرِ الدَّهْرِ مِد وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُ أَمْسَى شَبَابُكَ عَنَّا الغَضّ قَدْ حَس يا للرِّجالِ لوجدكَ المتجدِّدِ – ا فَقَالَتْ تَشكَّى غَرْبَة َ الدَّارِ بَع سَقْياً لِرَبْعِكِ مِنْ رَبْعٍ بِذِي سَل