يا جلالَ الدِّينِ – سبط ابن التعاويذي
يا جلالَ الدِّينِ … يَا مَوْلًى عَطَايَاهُ غُيُوثُ
وَجَوَاداً لَيْسَ لِلْـ … ـمَالِ بِكَفَّيْهِ لُبُوثُ
مَنْ لَهُ کلرُّعْبُ سَرَايَا … فِي کلأَعَادِي وَبُعُوثُ
يا ابنَ من طابَ بأفعالِهمُ الدهرُ الخبيثُ … طَابَ بِأَفْـ
بين غصنٍ ذي اهتِزازٍ … وقضيبٍ ذي ارتِجاجِ
ورأى في البيتِ من لأْ … مَانِهَا وَکللَّيْلُ دَاجِي
يا غزالاً ما لِدائي … في يدَيْهِ من علاجِ
… بالغَدرِ أثوابَ الدَّياجي
باسِمٍ بينَ العَوالي … ـحَة ِ مَعْسُولِ کلْمُجَاجِ
بَاتَ يَجْلُوهَا عَلَى نَدْ … كلُّ همٍّ لانفِراجِ