وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُونَهُ – الأحوص
وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُونَهُ … ولكِنَّ سَعْدَ النَّارِ سَعْدُ بُنُ مُصْعَبِ
ألمْ ترَ أنَّ القومَ ليلة َ جمعهمْ … بَغَوْهُ فَأَلفَوْهُ لَدَى شَرِّ مَرْكَبِ
فما يبتغي بالشَّرِّ لا درَّ درهُ … وفي بيتهِ مثلُ الغزالِ المريَّبِ
ومستخبرٍ عنْ سرِّ ليلى رددتهُ – ال وإنّ الَّذي يجري لسخطي وريبتي – ال مَتَى مَا أَقُلْ فِي آخِرِ الدَّهْرِ مِد وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُ أَمْسَى شَبَابُكَ عَنَّا الغَضّ قَدْ حَس يا للرِّجالِ لوجدكَ المتجدِّدِ – ا فَقَالَتْ تَشكَّى غَرْبَة َ الدَّارِ بَع سَقْياً لِرَبْعِكِ مِنْ رَبْعٍ بِذِي سَل