وَكَثِيبُ حُلْوَى تَشْتَهِيه – خليل مطران
وَكَثِيبُ حُلْوَى تَشْتَهِيه … لِحُسْنِ مَنْظَرِهِ الحَدَقْ
ركِبَ التُّرنْجُ سوادهُ … كَاللَّيْلِ يرْكَبُهُ الشَّفَقْ
حَيِّ الْعَزِيمَةَ وَالشَّبَابَا – كَانَتْ عُيُونُ الرِّيَبِ السَّاهِرَهْ & يَا مُرْجِعَ المَاضِينَ مِنْ أَرْمَاسِهِ عَذِيرِي مِنْ ضَنَى الْقَلْبِ الْحَزِينِ في هُجْرَةٍ لاَ أُنْسَ فِيهَا – خل سَمِعْتُ بِأُذْنِ قَلْبِي صَوْتَ عتْبٍ & خُلاصَة الْعِطْرِ تَزْهَى مِنْ تَحِيّتِه قَرَأْتُ دِيوَانَكَ لاَ أَنْثَنِي –