وَقَد كانَ لا يَصبو وَلَكِنَّ عَينَهُ – صريع الغواني
وَقَد كانَ لا يَصبو وَلَكِنَّ عَينَهُ … رَأَت مَنظَراً يُضني القُلوبَ فَرانَها
أَرادوا لِيُخفوا قَبرَهُ عَن عَدُوِّهِ & فَإِن يَكُ أَقوامٌ أَساءَوا فَأَحسَنوا & ما قَصَّرَ السَعيُ وَلا عَلَّلَت – العَهدَ مِن لَيلى نَكَرتُ عَلى النَوى وَرَدَت عَلى خاقانَ خَيلُكَ بَعدَما R كَذَلِكَ الغَيثُ يُرجى في تَحَجُّبِهِ اِستَمطَرَ العَينَ أَن أَحبابُهُ اِحتَمَ وَأَبيَضَ أَمّا جِسمُهُ فَمُدَوَّرٌ R