وقدْ قادتْ فؤادي في هواها – الأحوص
وقدْ قادتْ فؤادي في هواها … وطاعَ لها الفؤادُ وما عصاها
ومستخبرٍ عنْ سرِّ ليلى رددتهُ – ال وإنّ الَّذي يجري لسخطي وريبتي – ال مَتَى مَا أَقُلْ فِي آخِرِ الدَّهْرِ مِد وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُ أَمْسَى شَبَابُكَ عَنَّا الغَضّ قَدْ حَس يا للرِّجالِ لوجدكَ المتجدِّدِ – ا فَقَالَتْ تَشكَّى غَرْبَة َ الدَّارِ بَع سَقْياً لِرَبْعِكِ مِنْ رَبْعٍ بِذِي سَل