وذات غدائر لا عيب فيها – المتنبي

وذاتِ غَدائِرٍ لا عَيْبَ فيها … سِوَى أنْ لَيسَ تَصْلُحُ للعِناقِ

إذا هَجَرَتْ فَعَنْ غيرِ اختِيارٍ … وإنْ زارَتْ فَعَنْ غيرِ اشْتِياقِ

أمَرْتَ بأنْ تُشالَ فَفارَقَتْنَا … وما ألِمَتْ لحادِثَةِ الفِراقِ