هَهُنَا تَمْلُكُ الْمَهَابَةُ قَلْبِي – خليل مطران
هَهُنَا تَمْلُكُ الْمَهَابَةُ قَلْبِي … لِدُنُوِّي مِنَ الضَّريِحِ الْمُفَدَّى
هَهُنَا أَشْعُرُ الشُّعُورَ كَبِيراً … بِحَيَاةٍ مِنْ ذَلِكَ الْقَبْرِ تهْدَى
إِنَّ لَحْداً فِيهِ الْمَسِيحُ تَوَارَى … صَارَ لِلْنُّورِ وَالهِدايَةِ مَهْدَا
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ